الأمور زادت عن حدها

د. حسين الخزاعي استاذ علم الاجتماع

الأمور زادت عن حدها والاعلام أصبح يوثق ويظهر القضايا على السطح والاعلام عبر مواقع التواصل الاجتماعي أحرج الحكومة في ملفات عديدة وطالبات بالشفافية من الحكومة مثل ما حدث في التعميم على اعلان نتاذج الفقر لهذا العام وعدم اجراء دراسات من ال ٢٠١٠ ولا عاقل لديه الملم بالقضايا الاجتماعية والاقتصادية لا تقنعه هذه الأرقام.

٨ آلاف غير منطقي عن الفقر المطقع في منظمات تطعم ٣٠ الف فقير، تقرير الفاو قالت إن الفقر تحاور لل ١٢٪ وحذرت من الخطر على الاردن وكان الاولى ان نعلن لنطلب الدعم.
أرقام ال ٢٠١٠ تحت ال ٥٠٠ اذا اعتبرنا انه المقياس الحقيقي للأرقام وعليه ٣ ملوين ونص فقير.

الفقر ادى الى انه ال المواطنين الناس لم تعد تستطيع أن تشارك واجبات اجتماعية ونحس الشارع الأردني حاول إيجاد اليات تحاول التوفير على الناس وتقدير للحاجات واصيح الانفاق اقل ونراه في العزاء ونتمنى أن ينعكس على تكاليف الزواج.

اكبر خطر مع الفقر هو البطالة وهي محور فقدان الثقة بين الإنسان ودَلته لأنها لم تستطع ان نسفد من خيراته وتعليم ولم تستطع ان توفر له العيش بكرامة.

البطالة تصل إلى ٥٠٪ بين النساء وتفضيلات الشباب اليوم ان تكون المرأة عاملة حتى يستطيع أن يعيلا نفسيهما وفي ظل الوضع الحالي ارتفعت نسب العزوف الزواج.

٦٧٪ من الجرائم اقتصادية في الاردن وهذا مؤشر خطير فاغلي القضايا مرتبطة بالمال.
مواقع التواصل الاجتماعي للأسف هنالك تحولات تحدث بسبب استخدام الهاتف الذكي وهي تحمل التطبيقات والكاميرات بنسبة ٩٢٪ والاستخدام الأكبر هي الكاميرا والتصوير وهذا يشكل انتهاك للخصوصية.
الاستخدام الثاني هو الترفيه والدردشة والثالث هو عملية التركيز على ايجابيات مواقع التواصل الاجتماعي.
الجروبات العائلية والعملية تحمل تنوع فعلينا الانتباه للمواد التي يتم مشاركتها.

مقالات ذات صلة