
ع بلاطه : أما آن الأوان
عندما تجتمع روسيا وتركيا وإيران لبحث شؤون منطقتنا فذلك يعنى أن أمما” حية” تعرف مصالحها وتمتلك قراراتها تجتمع للإتفاق لإقتسام خيرات بلادنا و مناطق نفوذها فيها .
أمم حية تتقسم تركة أمم ميتة .
أمم ترفض هيمنة أي طرف في الدنيا على قرارها تهيمن على أمم تبيع نفسها وخيراتها وشعوبها للقاصي والداني .
أمم يقودها رجال أشداء تستهين بأمم يقودها رجال اضعف من الضعف ، أقوياء على شعوبهم أذلاء أمام كل قادة العالم … باعوا أول ماباعوا قضيتهم المركزية ” فلسطين ” وأقصاهم .. مسرى نبيهم الهاشمي إلى السموات العلى .
ع بلاطه … أما آن الآوان لوقف هذا الهوان