ضحايا فيلم رعب كوري بعد 3 سنوات من عرضه: “لا ننام الليل”

حرير- بعد نحو 3 سنوات من عرضه الأول، يتصدر فيلم الرعب الكوري الجنوبي “The Call” قائمة الأعلى مشاهدة على “نتفليكس”.

وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن مشاهدين أعربوا عن مخاوفهم الواقعية بعد مشاهدة الفيلم، الذي عرض لأول مرة في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2020.

وقال مشاهدون عبر مواقع التواصل الاجتماعي إنهم عاشوا “أوقاتا صعبة ومليئة بالرعب الشديد” بعد انتهائهم من مشاهدة الفيلم، وبعضهم يواجه الآن كوابيس تقض مضاجعهم.

فيلم “The Call”

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن فيلم “The Call” نال 78% من إشادة الجمهور، و7.1 من إشادة النقاد، وحصد 5 جوائز عالمية، كما ترشّح على 12 جائرة أخرى ومنها أفضل أداء وإخراج.

ويتناول الفيلم قصة امرأتين في أوقات مختلفة تتواصلان من خلال مكالمة هاتفية، إذ تفقد Kim Seo-yeon البالغة 28 عامًا هاتفها المحمول أثناء سفرها لزيارة والدتها في منطقة ريفية عام 2019.

وعند وصولها إلى منزل طفولتها المتهدم، تعثر على هاتف لاسلكي قديم، ومن خلاله تتلقى مكالمات من امرأة بائسة تقول إنها تتعرض للتعذيب، وتدور أحداث الفيلم على هذا النحو المثير والمليء بالرعب.

ونال الفيلم الكوري الجنوبي إشادات واسعة، وقال مشاهدون إن إثارة هذا القدر من الخوف يعد دليلًا على براعة الحبكة الدرامية واختيار المؤثرات الصوتية فضلًا عن أداء فريق العمل.

فيلم “The Call”

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن فيلم “The Call” نال 78% من إشادة الجمهور، و7.1 من إشادة النقاد، وحصد 5 جوائز عالمية، كما ترشّح على 12 جائرة أخرى ومنها أفضل أداء وإخراج.

ويتناول الفيلم قصة امرأتين في أوقات مختلفة تتواصلان من خلال مكالمة هاتفية، إذ تفقد Kim Seo-yeon البالغة 28 عامًا هاتفها المحمول أثناء سفرها لزيارة والدتها في منطقة ريفية عام 2019.

وعند وصولها إلى منزل طفولتها المتهدم، تعثر على هاتف لاسلكي قديم، ومن خلاله تتلقى مكالمات من امرأة بائسة تقول إنها تتعرض للتعذيب، وتدور أحداث الفيلم على هذا النحو المثير والمليء بالرعب.

فيلم “The Caller”

والفيلم مقتبس من الفيلم البريطاني “The Caller” الصادر عام 2011 من تأليف سيرجيو كاسي، وقام ببطولة الفيلم الكوري: “باك شن هي، جيون جونغ سيون، كيم سونغ-ريونغ، لي إل، أوه جونغ سي” وغيرهم.

ويصنف الفيلم البريطاني “The Caller” ضمن فئة الرعب، وهو إخراج ماثيو باركهيل، وبطولة راشيل لوفيفر وستيفن موير ولورنا رافير، وجرى تصويره بالكامل في بورتوريكو، وعرض لأول مرة في 23 أغسطس/ آب 2011 في مترو سينما في بورتوريكو.

ويروي الفيلم قصة سيدة مطلقة تدعى “ماري” تعاني اضطرابات نفسية، وفي شقتها الجديدة تعثر على هاتف قديم، وتلقت عبره مكالمات هاتفية غريبة من متصل غامض وغير معروف، وبمرور الوقت تكتشف أن المتصل امرأة تدعى “روز”، وتنشأ بينهما صداقة.

مقالات ذات صلة