
لا تكييف ولا مراوح … وطبيبة في مستشفى حكومي تشتري مراوح على نفقتها الخاصة
في ظل طقس ملتهب ودرجات عالية لا تطاق، يقف أطباء مستشفيات الحكومة على رأس عملهم دون مكيفات أو مراوح على أقل تقدير.
وبعيدا عن غرف الانتظار المزدحمة والكراسي القليلة المتهالكة، والمصاعد التي تحتاج لمن يرفعها، وغرف العيادات والغيار على المرضى الخالية من قنوات التهوية او التبريد، اضطرت إحدى الطبيبات في مستشفى البشير خلال موجة الحر الأخيرة لشراء عدد من المراوح على نفقتها الخاصة وضعتها في غرفة العيادة وغرفة الغيار التي يكشف بها الاطباء على القياسات الحيوية للمريض.
ملاحظة ، نضعها أمام وزير الصحة الدكتور إبراهيمالبدور للمتابعة والمعالجة.