إصابة شرطي إسرائيلي بعملية طعن في القدس نفذها سائح تركي

حرير – تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الثلاثاء، عن إصابة شرطي بعملية طعن نفذها سائح تركي عند باب الساهرة في القدس المحتلة.

وعقب ذلك، أغلقت قوات الاحتلال  أبواب البلدة القديمة في القدس.

وأطلقت قوات الاحتلال النار على الشاب، ما أدى إلى استشهاده، وفق ما أعلن الإعلام الإسرائيلي.

عملية في نابلس

وبالتزامن مع عملية الطعن في القدس، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بوقوع حدثٍ آخر في نابلس شمالي الضفة الغربية، إذ حاولت سيارة فلسطينية تنفيذ عملية دهس لجنود “حرس الحدود” في “جيش” الاحتلال.

وأضاف إعلام الاحتلال أن الجنود الإسرائيليين فتحوا نيرانهم في اتجاه السيارة، لكنّ المنفذ تمكن من الانسحاب.

وقبل أيام، أصيبت مستوطِنة بجروحٍ وُصفت بـ”الخطيرة” في عملية طعنٍ في مدينة الرملة في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 نفّذها شاب فلسطيني وأسفرت عن ارتقائه برصاص شرطة الاحتلال.

وزير “الأمن القومي” في كيان الاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، الذي حضر لمعاينة مكان عملية الطعن انقلبت سيارته نتيجة حادثٍ حصل في أثناء خروجه من مكان العملية، ما أدى إلى إصابته بكسور في الأضلاع وبـ”جروحٍ متوسطة”، وفق وسائل الإعلام الإسرائيلية.

– الميادين

مقالات ذات صلة