الملك: لا يمكن لمنطقتنا أن تنعم بالسلام والاستقرار والقضية الفلسطينية تراوح مكانها

حرير- جلالة الملك عبدالله الثاني، أنه لا يمكن لمنطقتنا أن تنعم بالسلام والاستقرار والازدهار والقضية الفلسطينية تراوح مكانها

وطالب جلالته في كلمة له خلال مشاركته في مؤتمر دعم القدس “صمود وتنمية”، الذي تنظمه جامعة الدول العربية بالتنسيق مع دولة فلسطين، بمشاركة عربية وإقليمية ودولية، المجتمع الدولي بتلبية حقوق الفلسطينيين العادلة والمشروعة، بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة والقابلة للحياة، على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

وجدد التأكيد على أن الحفاظ على فرص السلام على أساس حل الدولتين، يتطلب وقف كل الانتهاكات الإسرائيلية، والاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف.

الملك: مستمرون ببذل الجهود لتثبيت صمود المقدسيين وحماية حقوق المسلمين والمسيحيين في ممارسة شعائرهم الدينية

جلالة الملك عبدالله الثاني: ستبقى القضية الفلسطينية في مقدمة أولويات القضايا العربية، ونجدد تأكيدنا على ضرورة توحيد الجهود العربية، لدعم صمود الأشقاء الفلسطينيين على أرضهم.

مقالات ذات صلة