ول عليك ما أتيسك

سهير فهد جرادات

حرير- وبعدين معك ، بهدلتنا وجبت المسبة لحالك ولاهلك ولمنطقتك !! كل يوم الك (سولافة ) أنقص من إللي قبلها . احنا بنعرف انه مرات بتكون ( #التياسة ) مطلباً لتحويل الأنظار عن موضوع و تمريره دون احداث ضجة .. بس مش لهذه الدرجة !!

بصراحة ، مرات بكون في العائلة واحد ( ردة عين ) عن إخوانه ، بكون ( متيس ) ومش نافع وجايب المسبة لإهله ، ويقال عنه ( سقيطة العيلة ) أو يطلق عليه لقب ( هامل الدار ) أو ( الأهتر ) أي الأهبل قليل العقل ( بطلع من الجورة بوقع بدحديرة ).. ما بعرف يحكي فوق ما هو ( تافة ، سطحي، سولفجي ) .. ما بتيجي سيرته إلا ( بطاطي ) راسك وبتهزه تعبيرا عن الاستياء منه ومن تصرفاته ، ومن سكوت ( ولي الأمر ) عليه.

هذا الولد (الناقص ) بالعيلة بكون كثير الغياب أيام الامتحانات المهمة، وحججه كثيرة ، وشغلته ( صف حكي ) كله تسحيج خاصة لما يكون بلا خطط ولا استراتيجيات على أرض الواقع ، هو فاهم الموضوع غلط يكثر من الحضور الإعلامي والظهور على الشاشات البعيد عن مهمته الاصيلة الميدانية ..

أعتقد حان وقت التغيير ، الذي اصبح ضرورة ، رغم قناعتنا التي ترسخت بعد آخر تعيينات حيث اختيرت لتعتلي كراسي بعض السلطات والمؤسسات أشخاص ليسوا اقل ( تفاهة ) ، تنحصر إنجازاتهم في توزيع ( المكسرات ) واستخدام ( المال السياسي )..لكن تبقى الشعوب تعيش على أمل التغيير . .

نحن لانستاهل أمثال بعض هؤلاء المسؤولين ، ( التافة ) ، و( الهامل ) ، و( الخائن ) ، و(السارق) .

إن الشعب الذي أخرج وصفي التل لا يستحق ان يتحكم بقرارته ومصيره ( فشلة )..

وأصبح التخلص من ( التياسة ) #مطلب_شعبي!!!!

مقالات ذات صلة