حصيلة وفيات كورونا تتخطى 4.5 ملايين شخص حول العالم

حرير _  قالت جامعة “جونز هوبكنز” الأمريكية إن إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم ارتفع إلى أكثر من 222 مليون إصابة، وإجمالي الوفيات وصل إلى أكثر من 4.5 ملايين وفاة.

وبحسب بيانات الجامعة فقد بلغ إجمالي الإصابات بفيروس كورونا في العالم منذ بداية ظهور الجائحة 22,1069,535، وإجمالي الوفيات 4,574,662.

وتصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الفيروس بـ649,072 حالة وفاة، وبلغ إجمالي الإصابات فيها 40,018,318.

تلتها البرازيل في المرتبة الثانية من حيث عدد الوفيات بـ583,810 حالة وفاة، وإجمالي الإصابات 20,899,933.

في المرتبة الثالثة تأتي الهند بإجمالي وفيات 440,752، وإجمالي إصابات 33,027,621.

وفي المرتبة الرابعة المكسيك من حيث عدد الوفيات بـ263,470 وإجمالي إصابات 3,433,511.

وفي المرتبة الخامسة بيرو بإجمالي وفيات 198,523، وإجمالي إصابات 2,155,508.

وسادسا روسيا بإجمالي وفيات 184,672، وإجمالي إصابات 6,929,862.

وفي المرتبة السابعة إندونيسيا بإجمالي وفيات 136,473، وإجمالي إصابات 4,133,433.

وفي المرتبة الثامنة بريطانيا بإجمالي وفيات 133,598 وإجمالي إصابات 7,051,516.

وفي المرتبة التاسعة إيطاليا بإجمالي وفيات 129,567، وإجمالي إصابات 4,574,787.

تلتها في المرتبة العاشرة كولومبيا، بإجمالي وفيات 125,331، وإجمالي إصابات 4,919,773.


اقرأ أيضاً : هذه أول دولة في العالم تبدأ تلقيح أطفالها فوق العامين ضدّ كورونا


وفي سياق متصل، أعلنت وزارة التعليم المغربية، مساء الاثنين، إرجاء الانطلاق الفعلي للموسم الدراسي للعام الجديد، للمرة الثانية على التوالي، إلى بداية تشرين الأول المقبل، بسبب سير حملة التلقيح الخاصة بالفئات العمرية بين 12 و17 سنة.

وأوضحت الوزارة، في بيان لها أن الإجراء يشمل جميع المؤسسات التعليمية والجامعية ومراكز التكوين المهني ومؤسسات التعليم العتيق بالنسبة للقطاعين العمومي والخصوصي وكذلك مدارس البعثات الأجنبية، مما سيمكن توفير الظروف المواتية لاعتماد نمط “التعليم الحضوري” بالنسبة لكافة التلاميذ والطلبة ومتدربي التكوين المهني، ترسيخا لمبدأ الإنصاف وتكافؤ الفرص.

ودعت الوزارة الجميع إلى الانخراط المكثف في العملية الوطنية للتلقيح ومواصلة التقيد بالإجراءات الاحترازية التي توصي بها السلطات المختصة، من أجل تسريع وتيرة العودة إلى الحياة الطبيعية التي يمكن معها الانطلاق الفعلي للدراسة في ظروف اعتيادية.

مقالات ذات صلة