ع بلاطه : لو وفرنا تاب لطلابنا لكان أجدى !!… رائد الحراسيس

– لو اشترينا لكل طالب محتاج “تاب” ولزقنا العلم عليه.
– لو حسبنا الكلفة الفعلية لتجهيز العلم وتعليقه – لمجرد ان فكرة نطّت براس أحدهم او احداهن واشترينا بدل ذلك أجهزة “تاب” للأطفال الذين اجبرناهم على ترك مدارسهم “تعليم اونلاين” وهم لا يمتلكون جهازا او ثمن باقة انترنت.
لنبدأ معاً بتقدير الكلفة الحقيقية لعلمٍ بطول ٢٣٠٠ م، قماش، خياطة، عمال، سيارات نقل، ايام عطلة للعمال، مكافآت، غذاء عمال، تكلفة تجهيز اعمدة سيُعلق عليها العلم، حفر للاعمدة، وأعمال لتثبيتها ومن ثم إزالتها….. وقت ، ووقت.. وجهد.. وووو.

لو ادخرنا كل ذلك وعملنا مع القطاع الخاص لتوفير متطلبات اساسية لأطفالنا لكانت الفائدة المرجوة من غرس قِيم المواطنة اكبر.

ع بلاطه : لو وفرنا تاب لمن يحتاجونه من طلابنا لكان أجدى.
#الأردن_بالقلب

مقالات ذات صلة