مؤيدو التطبيع في الدولة العميقة بتونس يقارعون الرئيس وتوجهات الدولة التونسية بمنعه
الخارجية التونسية تحتج على خوض نجمة التنس أنس جابر وزميلاتها مباريات مع إسرائيليات
حرير – تكررت حالات الإصرار على التطبيع مع الكيان الصهيوني من قبل فئات تونسية تمثل إمتدادات الدولة العميقة وتأثيرات الجالية اليهودية فيها رغم معارضة الدولة التونسية وتشدد الرئيس التونسي قيس سعيد حيال هذا الأمر.
وقالت الخارجية في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي في موقع “فيسبوك”: “تؤكد وزارة الشؤون الخارجية أن أي شكل من أشكال العلاقات مع الكيان الصهيوني حتى وإن تعلق الأمر بمقابلات رياضية، مرفوض”.
نددت وزارة الشؤون الخارجية التونسية، بمشاركة منتخب تونس للسيدات، في مباراة أمام لاعبات منتخب إسرائيل، ضمن منافسات كأس الاتحاد الدولي المقامة حاليا في العاصمة الفنلندية هلسنكي.
وقالت الخارجية في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي في موقع “فيسبوك”: “تؤكد وزارة الشؤون الخارجية أن أي شكل من أشكال العلاقات مع الكيان الصهيوني حتى وإن تعلق الأمر بمقابلات رياضية، مرفوض”.
وتابعت: “إن خوض المنتخب الوطني للتنس سيدات مباراة مع منتخب كيان الاحتلال الإسرائيلي في إطار بطولة كأس الاتحاد الدولي للتنس المقامة حاليا في هلسنكي، يعتبر تجاوزا لتعهدات تونس والتزاماتها التاريخية إزاء القضية الفلسطينية العادلة ومخالفا للموقف الرسمي للدولة التونسية الداعم والمساند لحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية”.
وتابعت: “إن خوض المنتخب الوطني للتنس سيدات مباراة مع منتخب كيان الاحتلال الإسرائيلي في إطار بطولة كأس الاتحاد الدولي للتنس المقامة حاليا في هلسنكي، يعتبر تجاوزا لتعهدات تونس والتزاماتها التاريخية إزاء القضية الفلسطينية العادلة ومخالفا للموقف الرسمي للدولة التونسية الداعم والمساند لحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية”.
نددت وزارة الشؤون الخارجية التونسية، بمشاركة منتخب تونس للسيدات، في مباراة أمام لاعبات منتخب إسرائيل، ضمن منافسات كأس الاتحاد الدولي المقامة حاليا في العاصمة الفنلندية هلسنكي.
وقالت الخارجية في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي في موقع “فيسبوك”: “تؤكد وزارة الشؤون الخارجية أن أي شكل من أشكال العلاقات مع الكيان الصهيوني حتى وإن تعلق الأمر بمقابلات رياضية، مرفوض”.
وتابعت: “إن خوض المنتخب الوطني للتنس سيدات مباراة مع منتخب كيان الاحتلال الإسرائيلي في إطار بطولة كأس الاتحاد الدولي للتنس المقامة حاليا في هلسنكي، يعتبر تجاوزا لتعهدات تونس والتزاماتها التاريخية إزاء القضية الفلسطينية العادلة ومخالفا للموقف الرسمي للدولة التونسية الداعم والمساند لحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية”.
