ع بلاطه :السطو على ” بنك القاهرة” كثير من التساؤلات عالقة بالذهن … رائد الحراسيس
أكتوبر 22, 2019
بالعادة وهو الأصل
أن نترك للأمن العام وقته للوصول للجُناة، لكن حادثة السطو تدعوني لوضع الكثير من التساؤلات التي استغرب عدم تحليلها من قبل الزملاء الإعلاميين أو المواطنين:
– موقع فرع البنك،
– الإشارات الضوئية التي سيمر بها الجناة مباشرة
– بعدها سيتجه الجناة لطلوع التاج وفيه مركز أمن التاج بفرعين.
او
– الاتجاه نحو إشارة النشا المزدحمة على مدار الساعة، وبعدها إشارة النصر.
– الاتجاه إلى وادي الرمم، وازدحامه شديد وحركة السيارات فيه بطيئة جدا.
او
-الاتجاه من اول إشارة بعد البنك إلى اوتوستراد الزرقاء.
– في جميع الأحوال، هناك نقاط او مخافر للشرطة محيطة بالموقع واغلبها لا يبعد دقيقة واحدة، ومنها:
أ – نقطة مجمع رغدان
ب – نقطة مجمع المحطة
ج – مركز أمن التاج القديم
د – مركز أمن التاج الجديد
ه – مركز أمن النصر وهو ابعدها (خمس دقائق).
– السيارة التي ركبها الجناة قديمة
– السيارة التي ركبها الجناة واضحة المعالم
و الملاحظ :–
إما أن الفرع غير مجهز للتعامل مع مثل هذه الحالات
او
– موظفو البنك غير مدربين للتحايل على مثل هؤلاء الجناة
او
– ان إجراءات وآلية التواصل مع الأمن العام فيها خلل
او
– أن هناك بطؤ في تفاعل شرطة النجدة مع الحدث ” أي حدث” إن تم الابلاغ مباشرة عنه.
الغاز
ع بلاطة: الكثير من التساؤلات عالقة في الذهن، مع ثقتنا التامة بقدرة نشامى الأمن العام على الوصول للجُناة خلال وقت قصير.