
شكوك حول ارتفاع معدلات الطلبة غير النظاميين
ما سمعناه عن تجاوزات الطلبة غير النظاميين في قاعات امتحان “التوجيهي” مرعب، ونتيجة ذلك علامات عالية، وبات حالة استياء وتندر احيانا.
ويرجعوا مواطنون وطلبة ان يلتفت وزير التربية لظاهرة ارتفاع العلامات الجنوني لأغلب المتقدمين للامتحانات في مراكز امتحانات غير النظاميين دون اسباب مقنعة، لكنها معروفة لدى الكثيرين.
متمنين ان يتم توزيعهم بين الطلبة النظاميين، لتجاوز ظاهرة تغولهم على مراقبيهم، وبالحد الادنى العمل على “قتل” شبكة الاتصال في قاعات امتحاناتهم.
المضحك، ان معظم هؤلاء يعيد المواد كاملة ليكون بذات المدرسة المعاينة في كل منطقة، فيما سيتم وضعه بين النظاميين وتقل فرصة “غشه” اذا تقدم للاعازة بمادة او اثنتين، مما يجعل يتجه لاعادة كل المواد، على المضمون في قاعة مع غير النظاميين “المرعبين” لكثير من المراقبين.
وسيشكل هؤلاء الطلبة خطورة في المنافسة على القبول على المقاعد الجامعية الحكومية نظير ارتفاع معدلاتهم مقارنة مع نظرائهم من الطلبة النظاميين.



