النائب الحباشنة ينشر على صفحته الشخصية (الفيسبوك) مجمل إيرادات الدولة الأردنية “الناتج المحلي”

حرير_نشر النائب صداح الحباشنة في صفحته الشخصية على الفيسبوك مجمل إيرادات الدولة الأردنية ” الناتج المحلي” ، والأرقام الواردة في المنشور كما جاءت على لسان النائب الحباشنة .

وتساءل في منشوره الذي جاء تحت عنوان

اين اموال الاردن المنهوبه انظروا إلى الأحصائية التالية … اين هذه الاموال ؟

البوتاس: 621 مليون دولار سنويا

الفوسفات: 230 مليون دولار سنويا

أرباح مبيعات النفط والمحروقات: 2.79 مليار دولار سنويا

عائدات الجمارك: 10.6 مليار دولار سنويا

أرباح توزيع الكهرباء: 1.82 مليار دولار سنويا

ضريبة المبيعات: 3 مليارات دولار سنويا

ضريبة الدخل على رواتب الموظفين: مليار دولار سنويا

الضمان الاجتماعي: 600 مليون دولا سنويا بعد دفع كافة رواتب التقاعد

ضريبة الشركات المساهمة العامة: 988 مليون دولار سنويا

دائرة الأراضي والمساحة: 750 مليون دولار سنويا

دائرة السير : 440 مليون دولار سنويا

المساعدات الدولية والعربية: 2.5 مليار دولارا سنويا بالحد الأدنى:

دخل الجامعات الأردنية الرسمية: 845.25 مليون دولار سنويا

ارباح مبيعات الغاز: 12.6 مليار دولار سنويا

أمانة عمان والبلديات: 3.1 مليار دولار سنويا بالحد الأدنى

وزارة العمل:تصاريح عمل العمال الوافدين: 200 مليون دولار سنويا بالحد الأدنى

عوائد بيع المياه: 725 مليون دولار سنويا بعد دفع كافة التكاليف:

ميناء العقبة: 360 مليون دولار سنويا بدل خدمات السفن فقط

عوائد السياحة وضرائبها: 1.2 مليار سنويا

قرض سنوي من البنوك: 2 مليار دولار حسب ميزانية الحكومة الرسمية

منحة أمريكا لمصاريف الجيش: 400 مليون سنويا لدفع الرواتب وثمن المعدات

/

المجموع:46.76 مليار دولار سنويا

كافة مصاريف الحكومة بالكامل بما فيها الجيش: 8.5 مليارات دولا سنويا،

الفرق: 38.16 مليار دولارسنوياً ….

 

حقائق صادمة عن الأردن

 

– استيراد اللحمة في البلد يحتكره شخصان فقط … ومن تسول له نفسه دخول المضمار سيلقى سوء العذاب .

– سعر الخروف الروماني الحي واصل إلى الأردن من ٣٠ الى ٤٠ دينار وهناك مصادر أخرى يمكن الاستيراد منها بنفس السعر … ولكن أسعار اللحمة المرتفعة هي لعبة من محتكري هذا المضمار .

 

– الطحين … يحتكره شخص واحد في الأردن و هو صاحب فكرة رفع الدعم عن الطحين … وهو نائب في البرلمان بالمناسبة .

 

– النفط… تحتكره شركة واحدة ليست مملوكة للدولة وإنما لأشخاص … يمنع استيراد قطرة نفط واحدة إلا من خلال هذه الشركة … يستوردون برميل النفط ٣٥ دولار …و يبيعونه للمصفاة ١٢٠ دولار … ولا احد يعلم فرق السعر المهول الى اين يذهب .

 

– أسعار الخضار … المزارع يعاني من تدني أسعار البيع و تاجر الخضار يعاني من ارتفاع سعر الشراء … المستفيدون هم السماسرة و حيتان يتحكمون في الأسعار … و هم متنفذون .

 

– البيئة الاستثمارية في الأردن … أصبحت طاردة للاستثمار بامتياز … ١٥٠٠ مصنع أغلقها أصحابها خلال العامين الماضيين فقط بسبب ارتفاع الضرائب… أما المشاريع الكبيرة … فهناك من يطلب شراكة بالاسم بكل مشروع ناجح وإلا سيتم التضيق على صاحب المشروع … و هناك الكثير من أصحاب الشركات يعرفون ما أتحدث عنه .

 

– الاردنيون يدفعون اكثر من ١٠٠ ضريبة و رسوم تحت مسميات مختلفة .

 

– الضرائب المرتفعة التي تستنزف المواطن و حجم التضخم أصبحت عالميا مقارنة بحجم دخل الفرد .

 

– الضرائب بلغت العام الماضي 5.69 مليار دولار … مُشكّلةً ما نسبته 66.9% من الإيرادات المحلية المتحققة ( حسب البنك المركزي ) .

 

– خلال السبع سنوات الأخيرة فقط ارتفعت نسبة البطالة من ٥٪ الى ما يقارب ١٩٪

 

– نسبة الفقر ارتفعت خلال الفترة من ٢٠١٠ ولغاية ٢٠١٧ لتصل الى ٢٠٪

 

– نسبة الهدر الحكومي و البذخ في مصاريف الحكومات المتلاحقة وصلت إلى أرقام قياسية .

 

– مصاريف مجلس النواب ومجلس الأعيان التي تبدأ من المبالغ التي تصرف للنواب لتحسين الأوضاع و رواتب النواب و السائقين و مدراء المكاتب و المياومات بالإضافة إلى رواتب الموظفين الإداريين و مصاريف التشغيل … يمكن أن تؤمن قسط البنك الدولي و عجز الموازنة … ونتخلص كذلك من نسبة كبيرة من الواسطات و التنفيعات .

 

هذه إضاءة بسيطة لما يحدث في هذا الوطن المنهوب … وما أملاه عليه ضميري … لنا و لكم الله ….

 

منقووول.. .

مقالات ذات صلة